• أصبح الإعلامي الرياضي بين فكي رحى ويحتاج إلى شجاعة لكي يتجاوزها تشبه إلى حد كبير شجاعة الزميل تركي السهلي، الذي واجه العاصفة بكل (طناخة).
• بغض النظر أين أختلف معه وأين أتفق، لأنني هنا أتحدث عن الموقف الذي استمده تركي من قول أحمد شوقي:
قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
إن الحياة.. عقيدة.. وجهاد.
• والذي كما تقول أغلب الروايات كتبها شوقي ليلاً ورحل صباح يوم (14 أكتوبر عام 1932).
• أعود إلى شوقي الإعلام الرياضي تركي السهلي، وأتساءل من خلاله هل كل ما ذكره يستحق هذا الهجوم الإعلامي؟
• الرجل أورد معلومة تحمل الخطأ والصواب، وكان يفترض من إدارة النصر أو المركز الإعلامي بنادي النصر نفيها في تلك اللحظة وفي نفس البرنامج، بدلاً من أن يتدخل إمرابط ويغرد بكلام لا نقره ولا يقره نادي النصر ومن ثم تأخذ القضية منحى آخر.
• تركي السهلي إعلامي نصراوي لكنه لا يجامل على حساب النصر، وكان يفترض على إدارة النصر أن تتعامل مع قوله بحسن نية بدلاً من تصعيد بات فيه تركي قرباناً لجمهور متعصب وإعلام محرض.
• كنت أتمنى من إعلام النصر أو بعضهم يحل المشكلة بين النادي وزميلهم أو على الأقل الوقوف على الحياد.
• لست ضد التصعيد من الجانبين، لكنني ضد أن يدفع إعلامي الثمن بسبب رأي أو معلومة يفترض أن تبدأ وتنتهي مهنياً على طاولة الديوانية.
• حتى وهو يتعرض لحملة تكذيب وتشويه اكتفى الزميل تركي السهلي بهذه التغريدة كرد مهذب على إمرابط: (عزيزي إمرابط: آمل أن تهتم بشؤونك الفنيّة داخل الفريق وأن تُصلح أمورك العالقة مع المُشرف وحلّ الخلافات القائمة.. أنا لم أختلق المشكلة بينكما وهي موجودة (وأنت من يتحدث عنها) فتوقف عن الاتهام وكُن مسلما في كل تعاملاتك).
• احترم النصر وجماهير النصر وإدارة النصر، ولهذا كنت أتمنى أن يتم التعامل مع معلومة الزميل تركي السهلي بمهنية وعبر منطق إعلامي صرف بعيداً عن إقحام إمرابط بتغريدة أدانته.
• بقي أن أشير إلى أن الإعلام النصراوي للأسف ترك ظهر زميلهم مكشوفا في وقت كنت أتوقع منهم موقفا آخر ينتصر للمهنة وأدبياتها.
(2)
• أتمنى الأهلي وأبها على كأس خادم الحرمين الشريفين، فهل من حقي أتمنى؟
• أعتقد ذلك..
• ومضة:
في النهاية جميعنا سنصبح مجرد قصص.
Ahmed_alshmrani@
• بغض النظر أين أختلف معه وأين أتفق، لأنني هنا أتحدث عن الموقف الذي استمده تركي من قول أحمد شوقي:
قف دون رأيك في الحياة مجاهداً
إن الحياة.. عقيدة.. وجهاد.
• والذي كما تقول أغلب الروايات كتبها شوقي ليلاً ورحل صباح يوم (14 أكتوبر عام 1932).
• أعود إلى شوقي الإعلام الرياضي تركي السهلي، وأتساءل من خلاله هل كل ما ذكره يستحق هذا الهجوم الإعلامي؟
• الرجل أورد معلومة تحمل الخطأ والصواب، وكان يفترض من إدارة النصر أو المركز الإعلامي بنادي النصر نفيها في تلك اللحظة وفي نفس البرنامج، بدلاً من أن يتدخل إمرابط ويغرد بكلام لا نقره ولا يقره نادي النصر ومن ثم تأخذ القضية منحى آخر.
• تركي السهلي إعلامي نصراوي لكنه لا يجامل على حساب النصر، وكان يفترض على إدارة النصر أن تتعامل مع قوله بحسن نية بدلاً من تصعيد بات فيه تركي قرباناً لجمهور متعصب وإعلام محرض.
• كنت أتمنى من إعلام النصر أو بعضهم يحل المشكلة بين النادي وزميلهم أو على الأقل الوقوف على الحياد.
• لست ضد التصعيد من الجانبين، لكنني ضد أن يدفع إعلامي الثمن بسبب رأي أو معلومة يفترض أن تبدأ وتنتهي مهنياً على طاولة الديوانية.
• حتى وهو يتعرض لحملة تكذيب وتشويه اكتفى الزميل تركي السهلي بهذه التغريدة كرد مهذب على إمرابط: (عزيزي إمرابط: آمل أن تهتم بشؤونك الفنيّة داخل الفريق وأن تُصلح أمورك العالقة مع المُشرف وحلّ الخلافات القائمة.. أنا لم أختلق المشكلة بينكما وهي موجودة (وأنت من يتحدث عنها) فتوقف عن الاتهام وكُن مسلما في كل تعاملاتك).
• احترم النصر وجماهير النصر وإدارة النصر، ولهذا كنت أتمنى أن يتم التعامل مع معلومة الزميل تركي السهلي بمهنية وعبر منطق إعلامي صرف بعيداً عن إقحام إمرابط بتغريدة أدانته.
• بقي أن أشير إلى أن الإعلام النصراوي للأسف ترك ظهر زميلهم مكشوفا في وقت كنت أتوقع منهم موقفا آخر ينتصر للمهنة وأدبياتها.
(2)
• أتمنى الأهلي وأبها على كأس خادم الحرمين الشريفين، فهل من حقي أتمنى؟
• أعتقد ذلك..
• ومضة:
في النهاية جميعنا سنصبح مجرد قصص.
Ahmed_alshmrani@